مكملات غذائية قابلة للمضغ بالكولاجين من أوه ماي أوه 350 غ
مكمّل غذائي لا غنى عنه في روتينك اليومي للعناية بالبشرة ليمنحك التألق والجمال. تحتوي هذه الحلوى الهلامية المبتكرة على الكولاجين وتركيز عالي من البيوتين وفيتامين سي في قطعة واحدة مما يجعلها خياراً مثالياً. كما تتميز الحلوى الهلامية أوه ماي أوه بأنها لذيذة جداً ومناسبة للأشخاص الذين يتنقلون كثيراً لأنه من الصعب الحصول على كل ما تحتاجينه للحفاظ على كمية الكولاجين والبيوتين من أجل نمو الشعر والعناية بالبشرة والأظافر بشكل صحي مع أسلوب الحياة المتسارع، تتميز الحلوى الهلامية أوه ماي أوه بمذاق لذيذ جداً يجعلك تتذكرين دائماً أن تتناوليها لتتألقي بجمالك. تعمل الحلوى الهلامية بالكولاجين على تعزيز إنتاج الكولاجين، كما أنها تقلل من التجاعيد وتعزز ترطيب البشرة ومرونتها. ليس هذا فحسب؛ بل إنها تعتني بالشعر والمفاصل أيضاً. حلوى هلامية بكمية مناسبة ومذاق لذيذ يجعل من السهل تذكر تناولها بشكل يومي من الكولاجين، إضافة مثالية لروتينك اليومي للعناية بالبشرة والمفاصل بشكل عام. المزايا 1 - العناية بصحة الشعر: الكولاجين هو البروتين الرئيسي الموجود في بصيلات الشعر، حيث يوفر القوة والدعم لجذور الشعر. من ناحية أخرى، يزيد البيوتين في إنتاج الكيراتين، وهو بروتين يشكل بنية الشعر. قد يساعد الكولاجين والبيوتين معاً على تحسين قوة الشعر وكثافته ونموه، مما يقلل من خطر التقصف وتساقط الشعر. 2- العناية بصحة البشرة: الكولاجين ضروري للحفاظ على مرونة البشرة وتماسكها، بينما يدعم البيوتين صحة البشرة من خلال تعزيز إنتاج الأحماض الدهنية الضرورية لترطيب البشرة والعناية بها. من خلال تجديد مستويات الكولاجين ودعم بنية البشرة والحفاظ على رطوبتها، قد يساعد الكولاجين والبيوتين معاً على تقليل ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة ويحمي البشرة من الجفاف، لتحصلي على بشرة أكثر نعومة وشباباً. 3- العناية بصحة الأظافر: يوفر الكولاجين دعماً قوياً للأظافر، مما يساعد على تقويتها ومنع تكسرها. البيوتين مهم أيضاً لصحة الأظافر، حيث أنه يعزز إنتاج الكيراتين الذي يشكل بنية الأظافر. قد يساعد تناول الكولاجين والبيوتين معاً على تحسين قوة الأظافر وسماكتها ونموها، مما يقلل من خطر تكسر وضعف الأظافر. 4- العناية بالصحة العامة **: يساعد الكولاجين والبيوتين بشكل كبير في دعم الصحة بشكل عام وليس فقط لصحة الشعر والبشرة والأظافر. يساعد الكولاجين في الحفاظ على سلامة الأنسجة والأعضاء المختلفة في جميع أنحاء الجسم، في حين أن البيوتين ضروري لعملية استقلاب الطاقة ووظيفة الجهاز العصبي والعمليات الحيوية الأخرى.